From: A. Moussa <emfmoussa@gawab.com>
Date: 2011/1/4
Subject: [bangla-vision] FW: إلى والدي أبو ماهر اليماني >>>To my father Abu Maher Al-Yamani
To: "A. Moussa" <emfmoussa@gawab.com>
From: Adibsk [mailto:adibsk@cyberia.net.lb]
Sent: 04 يناير, 2011 10:04 م
To: Adibsk
Subject: إلى والدي أبو ماهر اليماني >>>To my father Abu Maher Al-Yamani
يؤسفنا أن ننعي للأمة العربية عامة والشعب العربي الفلسطيني خاصة
ألمناضل الكبير أبو ماهر – أحمد حسين اليماني
في ذمة الله والتاريخ
الذي أنتقل رحمته تعالى يوم الثلاثاء 4/1/2011 في بيروت
عن 86 عاماً من النضال الذي بدأه في مطلع شبابه قبل أن اقتلعته العدو الصهيوني من أرضه بقوة السلاح
(لتفاصيل حياة أبو ماهر الرجاء الرجوع إلى شهادة أبو ماهر هن اقتلاعه والمدرجة أدناه)
مكان الولادة: سحماتا / الجليل / فلسطين
الولادة: 1924
It is with great sorrow we announce the passing away of the
long life struggler for the Palestinian and Arab cause
Abu Maher – Ahmad Al-Yamani
who passed away in Beirut Tuesday Jan. 4th 2011
Abu Maher was born in Sahmata – The Galilee – Palestine 1924
It hurts us to say that our old friend, brother and father and teacher of many generations of fighters, the symbol of Palestinian and Arab struggle and resistance is in a critical health condition… suffering of coma, and I see his old colleagues in struggle for the Palestinian Arab cause who preceded him to the other life, Al-Hakeems George Habash and Wadi3 Haddad and a long line of martyrs of the Palestinian Arab cause including his own brother, Abu Ali Mustapha, Basel Kubaisi and many many others whom they trained and nursed while struggling with the gun and the pen saw falling in the field of struggle against the Zionist enemy… I see all of them praying for him. Praying for a real brave and most honest man, who never lost hope for the liberation of Palestine.
Abu Maher never fatigued from struggle while still in Palestine, and insisted never to leave his land till he was was uprooted but the force of arms by the invading Zionist gangs, when he was put on the border of occupied Palestine forced with a gun pointed at his head ordered not even throw a look back at the occupied land.
Issam, his son, who is away, wrote the following words, begging him not to close his eyes once and forever till he returns and look into them while there is still life in them… Issam calls his father in the traditional Palestinian word for father "Yaba" wait for me.
أبو ماهر اليماني
To my father Abu Maher Al-Yamani By; Issam Al-Yamani Translated by: Adib S. Kawar
Today Father, is unlike any other day Tentatively I looked at you picture as mother used to say The sun's door in your eyes I saw Sun is life and your eye's door is our life
O father The sun's door are your eyes And here I miss you waiting for a worm moment, I am looking
Here father everything is cold: Life People Faces Looks Whispers Even touches are cold
The sun's door are your eyes and here I am Where there is no smell No smell for roses For bread For coffee Even love here lacks smell
O father A tear in the eyes Don't fear tears, father A tear here is contrary to anything else warm. taste And smell it has
O father Don't care for the tear in my voice, it is what shortens distances and you I miss to with you live few moments and till when shall I wait from you without tears… few words
The door I shall nock and enter where in the sun life I have your eyes don't close before my arrival anything then you can do your eyes don't close before my arrival
(Abu Maher al-Yamani, is presently lying in hospital in coma)
| ||||||||||||
Ahmad Hussein Al-Yamani
أبو ماهر اليماني
ما يؤلمنا ويدمي قلوبنا أن نرى رقيقنا وصديقنا وأخونا ووالدنا ومعلم أجيال عديدة من المقاتلين المقاومين، أحد كبار رموز المقاومة الفلسطينية العربية يمر عبر وضع صحي حرج جدا، في المشفى في حالة غيبوبة دماغية، ونرى رفاقه في الكفاح في سبيل القضية العربية والفلسطينية بشكل خاص الذين سبقوه إلى الحياة الأخرى من أمثال الحكيمين جورج حبش ووديع حداد والعديد من المقاومين الشهداء ومنهم شقيقه بالذات وأبو علي مصطفى وباسل كبيسي وصف طويل من الشهداء الذين كان قد دربهم ورعاهم عندما رآهم يسقطون في ساحة القتال في مواجهة العدو الصهيوني... نرى جميع هؤلاء يصلون لرفيق ومعلم قي النضال، رجل مناضل ومثال في الإخلاص والشجاعة، مناضل لم يفقد الأمل قي تحرير فلسطين من الاحتلال الصهيوني. أبو ماهر لم يتعبه النضال رغم العمر المديد، قاتل وقاوم قبل الاقتلاع فقد أصر على البقاء في أرضه حتى صوب جنود العصابات الصهيونية فوهة البندقية على رأسه وأمروه أن يجتاز حدود فلسطين المحتلة وألا يلقي نظرة وداع على أرضه وقد رزحت تحت وطأة الخدو الصهيوني، كما لم يمتثل إلى أمر اقتلجديد عندما لحق به العدو الصهيوني إلى لبنان ليقتلعه وقذف به إلى الأبعد من البعيد عن أرض فلسطين المحتلة: عصام ابنه يطلب منه في الكلمات التالية ليتوسله بألا يغمض عينيه للمرة الأخيرة وينتظره حتى يتمكن من النظر قيهما بينما لا تزال الحياة تتفجر منهما كما كانت عبر حياته المديدة... عصام ينادي والده ابو ماهر بكلمة "يابا" الفلسطينية انتظرني ولا تغمض عينيك قبل أن أرى النور يشع منهما للمرة الأخيرة... انتظرنا يا يابا.... الرجاء قرائة شهادة اقتلاع أبو ماهر من أرض الوطن... فلسطين أدناه.
إلى والدي أبو ماهر اليماني
عصام اليماني اليوم يابا غير كل الأيام
آه يابا عيناك باب الشمس
سأطرق الباب وأدخل حيث لي في الشمس حياة فلا تغمض عينيك قبل وصولي أدخلني في الشمس وافعل بعدها ما شئت لا تغمض عينيك قبل وصولي
أحمد حسين اليماني* (أبو ماهر) أبو ماهر اليماني إنسأن لا يكلّ ولا يتعب. إنسان من طينة خاصة قل مثيله في النضال والتخطيط لاستعادة الأرض السليبة والدفاع عن كرامة الإنسان العربي وعزته وحريته.
ج. العقيد يوسف كمال (رئيس اللجنة العسكرية) يرافقه قائد الكتيبة شكيب وهاب، وبعض قادتها قاموا بجولة في المنطقة لتحديد المواقع الملائمة لتمركزها ومنها: بيت جن، الرامة، كسرى وشفاعمر. وبعد دراسة ميدانية للمناطق قرر القادة التمركز في منطقة شفاعمر بالقرب من حيفا. استقبل الوفد القيادي بفرح من قبل الأهالي وانضم الكثيرون منهم إلى صفوفها للمشاركة في القتال، وخصوصاً في مجال رصدهم تحركات العدو الصهيوني في المستعمرات المنتشرة في تلك المنطقة ومنها كفر آتا، بيالك، موتسكين التي يعرفونها جيدا.
ج. من أهم المشاكل التي واجهتنا في مقاومة الغزو الصهيوني هو الشح في الإمكانيات المادية والسلاح والذخيرة، مع قِصر المدة الفاصلة بين انتهاء الانتداب البريطاني وبدء المعركة الحاسمة. فكما هو معروف، كانت سلطات الانتداب تمنع لا بل تقاوم بكل قوة وبطش تملك العرب الفلسطينيين للسلاح والتدرب عليه، بينما كانت تسلّح وتدرب العدو لمساعدته على الاستيلاء على فلسطين. ج. في أحد الأيام حضر إلى مقر اللجنة المركزية لمنطقة الجليل في ترشيحا للمدعو الشيخ جبر الداهش من قرية بركا برفقة صديقين له. وادعى أن شريكا بدوياً له في عدد من رؤوس الماشية أخذ حصته من البقر والماعز وفر بها، وطلب تصريحاً للحاق به. وقد تنبهت إلى أن المذكور كان يحضّر لعملية لتهريب الماشية إلى المناطق التي احتلها العدو. وقد نسقنا مع مقر قيادة العقيد مهدي صالح لإفشال عملية التهريب هذه، وقد تم لنا ذلك، إذ أن جهاز معلومات جيش الإنقاذ كانت لديه معلومات معينة حول أوضاع الشيخ جبر وعلاقاته مع العدو. ومن المعلوم أنه أصبح لاحقا عضواً في الكنيست عن حزب العمل الصهيوني.
ج. بالرغم من ضغوطات الوضع الميداني المتأزم، وضغوطات بعض الأهالي، فقد بقيتُ وبعض الأخوة في اللجنة، على قرارها بعدم السماح لأحد، بغض النظر عن السن والجنس، بالنزوح، وقمنا بحملة توزيع بيانات مختصرة للأهالي نقول لهم فيها: إن الصهاينة يسعون لتشريد العرب، واغتصاب أرضهم، كي يتمكنوا من استيراد المزيد من الصهاينه ليحلّوا مكانهم في بيوتهم وأراضيهم... اصمدوا في قراكم ولا تغادروها أبداً. س. هل ساهمت أنت شخصياً بحمل السلاح والقتال؟
|
--
Palash Biswas
Pl Read:
http://nandigramunited-banga.blogspot.com/
No comments:
Post a Comment